Saturday, December 18, 2010

Interview with filmmaker Nerihan Sami

‎‫

ما سبب تسمية الفيلم؟
‎‫(ام خالد) او مروة هو إسم بطلة الفيلم وسبب التسمية جاء من البعض لا يحب مناداة المرأة بإسمها وهذا يعد من انواع التمييز او العنف الغير بدني او الغير مباشر ضد المرأة لذلك فأن مروة هو إسم البطلة الحقيقة اما أم خالد فهو إسم البطلة المطهدة والاثنان شخص واحد في النهاية . ‬


‎‫ما التقنيات المستخدمة فى الفيلم؟
‎‫كاميرا ديجيتال dv2‬


‎‫من اين استوحيت فكرة الفيلم الرئيسية؟
‎‫من خلال احد المحاور المطروحة في الورش التدريبية لمركز النديم والذي تناول احدي مظاهر التمييز او العنف الغير بدني ضد المرأه وهو عدم الاعتداد بشخصيتها او تهميشها كمنادتها بغير اسمها او اسم شهرة بدون سبب مقنع سوي ان المرأة كيان غير معترف به او كائن أقل من الرجل ‬


‎‫ما الرسالة التى تود توصيلها بالفيلم؟
‎‫ان العنف ضد المرأة لا يشترط ان يكون عنفا مباشر ولكن هناك انواع اخري من العنف التي قد لا يلاحظها البعض وان هناك انواع اخري قد يكون لها تأثير أكبرعلي المرأة ‬

هل شارك الفيلم فى مهرجانات دولية اخرى؟
‎‫مهرجان الاسماعيلية ‬


لماذا شاركت فى مهرجان القاهرة لافلام حقوق الانسان؟
‎‫قد انتجنا الافلام من فترة وشاركت في عدة مهرجانات وكانت مهمة المركز هي الترويج لها وللقيم التي التي تحويها لذلك قد قام مركز النديم بتقديمها للمهرجان والاهم من ذلك ان يستفيد منه المشاهدين والجمهور .‬


ما رأيك في مشكلة العنف ضد المرأة فى المجتمعات العربية ومصر خاصة؟
‎‫هي في تزايد مستمر و أصبحت تمس قطاعات كبيرة والمرأة منذ الطفولة وحتي سن متقدمة اصبحت تعاني من مشاكل العنف او الاطهاد ضدها وللعلم فالمرأة ليست وحدها من يعاني من مشاكل ولكنها قد تكون اكثر الفئات المتضررة من سوء الاوضاع بشكل عام .‬


ما هي انعكاسات ظاهرة العنف السلبية على المجتمع ؟
‎‫كل ذلك لن ينعكس بل انعكس بالفعل علي المرأه وطريقة معاملتها وادائها ومدي شعورها بالامان ونظرة الرجل لها وهو ما تم ترجمته في انتشار عدة ظواهر سلبية كالتحرشات الجنسيه والتي تطورت لتحرشات جماعية وتزايد حالات الاغتصاب وغيرها.